منوعات

التليفزيون هذا المساء: جهود مصر لتفعيل التعاون فى قمة القاهرة لمنظمة الدول الثمانى النامية

التليفزيون هذا المساء: جهود مصر لتفعيل التعاون فى قمة القاهرة لمنظمة الدول الثمانى النامية

تناولت البرامج التليفزيونية مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات الهامة التي تهم المواطن المصري والرأي العام.

جهود مصر لتفعيل التعاون في قمة القاهرة لمنظمة الدول الثماني النامية

وقدمت قناة اليوم السابع تقريرا عن جهود مصر لتفعيل التعاون بين دول منظمة الدول الثماني النامية. وذكر التقرير أن قمة D8 للتعاون الاقتصادي (D8) في نسختها الحادية عشرة ستناقش سبل مواجهة التغيرات الاقتصادية والسياسية العالمية المتلاحقة، وستعقد القمة تحت شعار الاستثمار في الشباب ودعم الشركات. الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم: تشكيل اقتصاد الغد.

وناقش التقرير سبل مواجهة القمة للتغيرات الاقتصادية والسياسية العالمية المتلاحقة. تأسست مجموعة الدول الثماني النامية (D-8) في عام 1997 في اسطنبول، تركيا.

وأشار التقرير إلى أن هدف المجموعة هو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين أعضائها، وتضم عضويتها ثماني دول هي: بنجلاديش، مصر، إندونيسيا، إيران، ماليزيا، نيجيريا، باكستان، وتركيا. وتهدف مجموعة الثماني النامية أيضًا إلى زيادة التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء لتعزيز النمو الاقتصادي. استدامة التنمية وتعزيز وتحسين مستويات المعيشة من خلال التركيز على تحقيق التحسين وتعزيز التعاون في الزراعة والتجارة والنقل والصناعة والطاقة والسياحة.

أسامة السعيد: دول مجموعة الثماني النامية لها مصلحة في إعادة الهدوء إلى المنطقة

قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كشركاء في إعادة الهدوء والاستقرار إلى المنطقة، سواء الدول المعنية بالشرق الأوسط أو الدول الرائدة مثل مصر، إيران وتركيا، أو دول لها مصلحة في إعادة الهدوء مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها. من الدول الإسلامية .

وأضاف السعيد، خلال حواره مع الإعلامية نسرين فؤاد، على قناة إكسترا نيوز، أن هذا التنوع في الدول من مختلف المناطق، والاتفاق في الرؤى والتنسيق في المواقف، يمكن أن ينعكس إيجابا على الجهود الرامية إلى استعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، وهناك دول فاعلة ولها أدوار متقدمة في نزع فتيل التصعيد في المنطقة وعلى رأسها مصر.

ولفت رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم إلى أن هناك عددا من الدول التي لها علاقات بالمنطقة وأدوار في الأزمات هناك، ومن خلال تنسيق المواقف يمكن أن يكون لهذه الدول دور إيجابي، لافتا إلى أن وخرج صوت واحد اليوم من خلال القمة يدعو إلى ضرورة وقف التصعيد ودعم الحق. الفلسطيني واللبناني، ومواجهة المعايير الدولية المزدوجة، صوت مهم يجب أن يسمعه العالم.

أخبار القاهرة: مجموعة الثماني النامية قوة اقتصادية لا يستهان بها

وفي مواجهة التغيرات الاقتصادية والسياسية العالمية المتلاحقة، يبرز دور مجموعة الدول الثماني النامية، التي تشكل قوة اقتصادية كبيرة، خاصة مع الاستثمار الفعال لقدراتها.

وقدمت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا بعنوان “قوة اقتصادية لا يستهان بها.. دور مجموعة الثماني النامية في الاقتصاد العالمي”. وفي عام 2010، بلغ حجم التبادل التجاري بين الدول الثماني 68 مليار دولار، وتشكل المعاملات فيما بينها 3.3% من حجم التجارة العالمية. وبلغ ناتجها المحلي نحو 5 تريليون دولار.

وتهدف المجموعة إلى زيادة قيمة التجارة البينية بين أعضائها إلى ما لا يقل عن 10% من إجمالي حجم التجارة الخارجية في دولها أو 500 مليار دولار بحلول عام 2030. ولتحقيق ذلك تدرس المجموعة عدة مقترحات منها إنشاء نظام المقايضة التجارية ومنصة التجارة الإلكترونية.

أمين الفتوى لقناة الناس: “عمل الأوتاد” إثم كبير وشهادة زور

أجاب الدكتور علي فخر أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية على سؤال حول ما حكم شهادة الزور التي قد يرتكبها زملاء العمل للتقليل من مجهود الآخرين أو لتغيير الحقائق، وما هي النتائج المترتبة على ذلك أعمال الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة؟

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، في إحدى حلقات برنامج “فتاوى الناس”، المذاع على قناة الشعب، اليوم الخميس: “شهادة الزور تعتبر من كبائر الذنوب في الإسلام، ومنه الكذب في قول الحقائق وخداع الناس، أو ما يعرف بأوتاد العمل، وهو أن يكذب زملاء العمل أو يشهدوا الزور بتغيير الحقائق، كما هو الحال في حالات التقليل من جهد شخص آخر أو تزييف إنجازاته، فهذا يعتبر “إثما كبيرا”.

وتابع: “هذه التصرفات تعتبر من حقوق الله أولا، إذ يرتكب الإنسان ذنبا شرعيا بالكذب والحنث، والنتيجة الثانية ضياع حقوق الناس، لأن الكذب والتزوير يؤدي إلى ظلم الناس الذين يستحقون الترقيات أو المكافآت، مما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم المشروعة، وبالتالي”. وهذا يؤدي إلى أكل أموال الناس بالباطل، وهذا محرم شرعا».

وتابع: “ومن ناحية أخرى، يتساءل البعض: ماذا عن حق الله؟ هل يستطيع الله أن يغفر لنا؟” الجواب هو أن الله تعالى كريم غفور، وقد يغفر للإنسان حقه، ولكن الحق الذي أضعناه في حقوق الآخرين لا يمكن أن يغفره إلا صاحبه. ويحاسب العبد يوم القيامة على كل حق أخذه. أيها الناس، ولن يكون هناك من يستطيع أن يغفر هذا”.

وتابع: “يجب على الجميع تجنب شهادة الزور، وأن يكونوا صادقين وعادلين في تعاملاتهم. وعلى المسلم أن يحرص على اتباع الطريق الصحيح، واحترام حقوق الآخرين، وعدم السماح لنفسه بالتلاعب أو الكذب في الأمور المتعلقة بحقوق الناس”. “.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .


اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading