منوعات

التليفزيون هذا المساء: متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن لعدم توقف الإنتاج خلال الشتاء

التليفزيون هذا المساء: متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن لعدم توقف الإنتاج خلال الشتاء

تناولت البرامج التليفزيونية مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات الهامة التي تهم المواطن المصري والرأي العام.

متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن حتى لا يتوقف الإنتاج خلال فصل الشتاء

وأكد الدكتور محمد القرش المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة أن هناك اهتماماً كبيراً بخدمة المزارعين والمربين والمنتجين، وهم حريصون على تقديم كافة سبل الدعم الممكنة. وتتم مناقشة تراخيص التشغيل وفق المزارع والاشتراطات البيئية والالتزام بتعليمات الوزارة.

وتابع، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “اليوم”، مع الإعلامية دينا عصمت، المذاع على قناة DMC، “أضفنا جزئيا أنه يمكننا مساعدة المزارعين بنظام يمنح التمويل للمزارعين للتحويل من مفتوح لأنظمة التربية المغلقة ويقدم خدمة للمزارع التي تم إغلاقها وتوقفها خلال الفترة. وفي فترة الشتاء نقول لها بدل التوقف دعنا نقوم بكل الدراسات الفنية اللازمة لك لتطوير المزرعة.

وتابع: “نحن ندعم أصحاب المزارع من نظام التربية المفتوحة إلى المغلقة، ونأخذ الدراسة التي أرسلناها إلى بنك التمويل الزراعي حتى يتمكن المزارع من تطوير مزرعته ويتمكن من مواصلة عملية الإنتاج خلال عام كامل دون أي انقطاع بسبب الظروف الجوية أو تغير المناخ وبتمويل 5٪ وتكلفة منخفضة.

خالد الجندي: “الحياء” هو الأمر الذي اتفق عليه جميع الأنبياء والمرسلين

أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الحياء أمر اتفق عليه جميع الأنبياء والمرسلين، وحتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال حديثاً قال جميع الأنبياء والمرسلين وهو: «قول النبي (إن من كلام النبوة الأولى أدرك الناس: إذا لم تستح فاصنع ما شئت).

وأضاف خالد الجندي، خلال تقديم برنامج “لعلهم يفقهون”، المذاع على قناة dmc، افتقدنا نوعية الحياء، قائلا: “افتقدناه والنبي ترك كل أهل الإيمان وأشار إليها.”

كما استدل الشيخ رمضان عبد المعز بحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد أهمية صفة الحياء. وقال الرسول (إن لكل دين خلقا، وإن خلق الإسلام هو الحياء)، مؤكدا أن جميع الأنبياء والرسل اشتركوا في عبارة هي الحياء.

الفتوى: القذف على الناس ورميهم بالباطل من كبائر الذنوب

وفي رده على سؤال حول التشهير بالآخرين والتسبب في ظلمهم، أكد الشيخ أحمد عبد العظيم أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الاتهام الباطل كالاتهام بالسرقة بدون دليل، من الأمور الخطيرة التي تؤدي إلى لذنب عظيم في الإسلام.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، في برنامج “فتاوى الناس”، المذاع على قناة الشعب، اليوم الخميس: “التعدي على حقوق الآخرين، سواء بالقذف أو التشهير، فهذا من الأمور التي يجب الحذر الشديد منها. وقد ييسر الله تعالى لها أن يغفر لها بفضله ورحمته، ولكن حقوق عباده أحساس، وعلى الإنسان أن يتحمل العواقب.

وأضاف أن المرأة التي اتهمت شخصاً بالسرقة دون دليل قد ارتكبت ذنباً عظيماً ويجب عليها التوبة النصوح، موضحاً أن التوبة تتضمن الندم على الفعل والعزم على عدم تكراره. كما يجب عليها أن تعتذر لهذا الشخص إن أمكن، وإذا لم تتمكن من ذلك فعليها أن تعتذر. تتصدق عليه وتطلب المغفرة.

كما أشار إلى أن الأشخاص الذين تأثروا بكلامها وصدقوا الاتهام قد يتحملون عبئا إذا استمروا في نشر هذا الظلم، لكن المسؤولية تقع على من ينشر هذه الفكرة، فمن سن سنة سيئة يتحمل أثرها. وزر و وزر من يعمل به. لذلك يجب على المتسبب في هذه الفتن أن يتحمل المسؤولية، ويكثر من الصدقات، ويستغفر الله، مؤكدا: “اللهم اغفر لنا ذنوبنا وتحمل عنا عواقبها”.
ودعا الشيخ أحمد عبد العظيم المسلمين إلى كثرة الاستغفار بعد كل صلاة، وخاصة للوالدين، ولمن له حق علينا، ولجميع المسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، تطهيرا من الذنوب والخطايا. والابتعاد عن الظلم والبهتان.

سارة حازم: كل الأيام أصبحت ملتهبة ومشتعلة.. وعام 2025 لن يختلف كثيراً عن 2024

قالت الصحفية سارة حازم طه، إن التحذير والتهديد والهجوم والتفجير هي الكلمات السائدة في اللغة الإعلامية خلال الأشهر الماضية، بحيث أصبحت كل الأيام ملتهبة ومشتعلة ومحملة بكل السيناريوهات المتشائمة.

وأضافت، خلال برنامجها “كل الزوايا” المذاع على قناة “ON”، أنه منذ أسبوعين، في هذا البرنامج، سألنا أحد الخبراء السياسيين: هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟ وكانت إجابته واضحة وموجزة: «نحن في قلب الحرب العالمية الثالثة».

وتابعت: “نتابع تعقيدات المشهد بين روسيا وأوكرانيا، وتحذيرات شبه يومية من السفارات بضرورة مغادرة رعاياها البلاد نظرا لخطورة الوضع، وهجوم مفاجئ من قبل التنظيمات المسلحة في شمال غرب سوريا، والهجوم الكوري الجنوبي”. الرئيس يعلن الأحكام العرفية ويدعو المعارضة إلى سحب الثقة منه”.

وتابعت: “كل هذه الأحداث تؤكد أن العام الجديد 2025 لن يختلف كثيرا عن عام 2024، رغم أننا نأمل أن تسير الأحداث على عكس توقعات السياسيين والخبراء”.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .


اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading