بداية الحرب بين عائلتين فى أولى أحداث الحلقة الثالثة من House of the Dragon 2
كتبت/ زيزي عبد الغفار
بدأت أحداث الحلقة الثالثة من الموسم الثاني من House of the Dragon بمشاجرة بين عائلتي براكن وبلاكوود، والتي انتهت بقتال شرس أدى إلى وفاة العديد من العائلتين، وذلك بسبب ولاء عائلة بلاكوود. لولاء الملكة راينيرا وعائلة براكن للملك إيغون الثاني.
ثم انتقلت الأحداث إلى دراغونستون حيث دفنت الملكة راينيرا كلا من السير إريك وأخت إريك في قبر واحد بعد القتال الذي أدى إلى وفاتهما في نهاية الحلقة الثانية من الموسم الثاني من مسلسل House of the Dragon، ومن ثم جرت محادثة بين الملكة راينيرا والأميرة راينيس. وعن أسباب وتداعيات الحرب التي بدأت في عائلة تارجيريان، ومع سرد الأحداث الفظيعة التي حدثت بسبب استهتار أفراد الأسرة، أشارت الأميرة راينيس للملكة راينيرا أن الحل هو مقابلة الملكة أليسنت هايتاور، وأكد لها أن أكثر الحروب التي تكرهها الآلهة هي حروب الأقارب، والحروب بين التنانين هي الأكثر دموية، كما أشار راينيس، هو أن من حول أليسنت هم من يجعلون هذه الحرب صعبة، وليست هي.
تنتقل الحلقة بعد ذلك إلى قاعة القلعة الحمراء في كينجز لاندينج، حيث يجتمع المجلس الصغير، بحضور الملك إيجون الثاني والملكة أليسنت والأمير إيموند والسير كريستول كول، قائد الحرس ومساعد الملك، الذي كشف بدوره عن تعيين عدد جديد من الحرس الملكي. استشار المجلس بشأن وفاة السير أريك بعد محاولاته الفاشلة لقتل الملكة راينارا، بالإضافة إلى القتال الذي دار بين عائلتي براكن وبلاكوود، والذي انتهى بخسارة كبيرة لكليهما.
وأشار السير كريستول كول إلى أن مملكة الرافدة هي مفتاح الفوز في الحرب ضد راينيرا، وهارنهال هو مفتاح السيطرة على مملكة الرافدة، ولذلك سيذهب هو ومجموعة من الرجال الذين دربهم بنفسه للسيطرة عليهم، ويعلنوا سيطرتهم الولاء للملك إيغون الثاني.
بالعودة إلى دراغونستون، تلتقي الأميرة راينيرا بميساريا، التي تتشاور حول كيفية مساعدة الأخيرة للأولى، خاصة أنها أنقذت حياتها بالعودة لتخبرهم أن سير أريك قد وصل لقتلها.
سأل ميساريا أيضًا عن التنانين، خاصة وأن زوج الملكة راينيرا الأول، تنين سير لينور فيلاريون سيسموك، كان مضطربًا مؤخرًا، دون أن يعرفوا السبب.
استمرت أحداث الحلقة الثالثة من الموسم الثاني من مسلسل بيت التنين، مع لقاء الملكة رينيرا بابنة زوجها الأميرة ديمون الأميرة رينا، وإخبارها بأنها قررت إرسال ابنها الصغير جوفري إلى ابنة عمها السيدة جاين آرين، التي تعهدت بإرسال جيش مقابل الحصول على تنين، وبالتالي سيرافقه إيجون الأصغر وفيسريس، أبناؤها من الأمير ديمون، خاصة وأن المكان سيكون أكثر أمانًا، وطلبت منها الملكة رينيرا الذهاب معهم، لحمايتها والتنانين الصغيرة، وأن يذهبوا إلى بنتوس، حيث توفيت والدة الأميرة رينا، وأخبرتها أنه يجب عليها الكتابة إلى الأمير ريجيو للتأكد من موافقته على استقبالها.
الأميرة رينا، التي كانت مستاءة، سألت الملكة راينا عما سيحدث لأختها، الأميرة بايلا، التي أكدت أنها بحاجة إليها بجانبها.
لقاء الملك ايجون الثاني
الأميرة رينا
الملكة رينييرا والأميرة رينيس
الملكة راينيرا وميساريا
عائلات براكن وبلاكوود
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.