بسبب زيزو والنني.. ميكالى حائر فى طريقة لعب المنتخب الأولمبى فى باريس
ويدرس البرازيلي روجيريو ميكالي، المدير الفني لمنتخب مصر الأوليمبي، أكثر من طريقة للمنافسة في أولمبياد باريس 2024 بعد ضم محمد النني وأحمد سيد زيزو، وهو الاختيار الذي لم يتوقعه ميكالي منذ البداية، حيث طلب أكثر من اسم لكنه لم يتمكن من الاختيار بينهم، وأبرزهم محمد صلاح ومحمود تريزيجيه وعمر مرموش ومصطفى محمد ومحمد عبد المنعم وإمام عاشور.
ويسعى ميكالي إلى تحديد أسلوب اللعب النهائي للمنتخب الأولمبي في باريس، من خلال مباراتي أوكرانيا والعراق، إذ طبق المدرب البرازيلي أكثر من أسلوب في الأيام القليلة الماضية، وهي 4-2-3-1 و4-3-3 و3-4-3، ويبحث الخواجة عن أفضل أسلوب ممكن للمنتخب.
ويأمل ميكالي في الاستفادة القصوى من محمد النني وزيزو، اللذين يمتلكان خبرة كبيرة في المباريات الدولية، بالإضافة إلى رغبته في تعويض محمود صابر، الذي غاب عن أول مباراتين للفراعنة في الأولمبياد بسبب الإيقاف عقب واقعة الطرد في المباراة النهائية لبطولة الأمم الأفريقية.
وتضم مجموعة الفراعنة، إضافة إلى جمهورية الدومينيكان، منتخبي أوزبكستان وإسبانيا، وحرص جمال علام رئيس اتحاد الكرة على الاطمئنان على البعثة في فرنسا.
ويرأس البعثة اللواء حلمي مشهور عضو مجلس الإدارة، وتضم محمد بركات عضو مجلس الإدارة والمشرف على الفريق، ومحمود حرب المدير الإداري، وأعضاء الجهاز الفني والطبي، والتي تضم بالإضافة إلى ميكالي وحرب كلاً من: تياجو المدرب العام، والكابتن عادل مصطفى المدرب، والكابتن سيد السويركي مدرب حراس المرمى، وليوناردو مدرب القوة، وجواو محلل الأداء، وخالد سرحان المترجم، والدكتور طارق سليمان رئيس الجهاز الطبي، والدكتور صلاح عاشور أخصائي التأهيل والعلاج الطبيعي، وأحمد إيهاب الإداري، ومحمد أحمد، وأحمد شوقي أخصائي التدليك، وعيد سليمان، وعلاء سعيد للبعثات.
وضمت البعثة 22 لاعبا هم: حمزة علاء وعلي الجابري ومحمد سيحة في حراسة المرمى.. وحسام عبد المجيد وعمر فايد ومحمد طارق وأحمد عيد وكريم الدبس ومحمد المغربي وأحمد سيد عبد النبي ومحمد حمدي في الدفاع.. ومحمد النني ومحمود صابر وأحمد نبيل كوكا وزياد كمال ومحمد شحاتة في خط الوسط.. وأحمد سيد زيزو وإبراهيم عادل وأسامة فيصل وبلال مظهر ومصطفى ميسي وأحمد قطاح في الهجوم.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.