سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق: "يطاردنى بالقضايا للتنازل عن حقوقى الشرعية"
“لم أتخيل أن تنتهي قصة حبنا بهذا الشكل بعد 4 سنوات من الزواج، لأعيش في الجحيم بسبب تصرفاته وعناده، وإصراره على حرمانني من حقوقي القانونية المسجلة في عقد الزواج، والتشهير بي، وإلحاق الضرر بي والمعنوي والمادي”. كلام جاء من إحدى الزوجات. تقدمت بطلب الطلاق للضرر، بعد 4 سنوات من الزواج، واتهمت زوجها برفض نفقتها وحقوقها القانونية، وتنصل منه من مسئوليته عن نفقة طفليه.
وتابعت الزوجة: “لاحقني دعاوى قضائية لابتزازي واتهمني بمعصيته والتعدي علي، وذلك لإجباري على التنازل عن حقوقي القانونية المسجلة في عقد الزواج، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بين الطرفين”. بسبب عناده وطمعه في أموالي، على عكس قوة لسانه، وكان يلاحقني بالأخبار لينتقم مني».
وأكدت: “قام بسرقة منقولاتي ومصوغاتي بإجمالي 850 ألف جنيه، واستخدم بلاغات للوي ذراعي ومحاولة إثبات تمردي. وطلبت من أهله التوسط لحل الخلافات بيننا – بعد أن قدمت المستندات والشهود على الضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي – فتحايل على القانون ليوجه لي تهماً كيدية”. .
يشار إلى أن القانون حدد شروط الحكم بالعصيان، إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم يتم إنذار الزوجة بالطاعة خلال 30 يوما، فلا ترفع دعوى. دعوى الطلاق أو الطلاق، ألا تثبت أن بيت الطاعة غير مناسب وبعيد عن الإنسان أو مشترك مع أم الزوج أو أخي الزوج.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.