مصر

صحة مطروح: تقديم 67 ألف خدمة طبية منذ انطلاق مبادرة "بداية جديدة"

صحة مطروح: تقديم 67 ألف خدمة طبية منذ انطلاق مبادرة

أعلنت مديرية الشئون الصحية بمطروح، أنها قدمت خدماتها المتنوعة بالمستشفيات والوحدات الصحية والفرق المتنقلة المنتشرة بجميع أنحاء المحافظة، والتي بلغت نحو 76 ألف خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية “بداية جديدة للتنمية البشرية”، التي أطلقها رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الثلاثاء الماضي.

وأوضح الدكتور إسلام عساف وكيل وزارة الصحة بمطروح، أنه تم تقديم 67157 خدمة طبية منذ انطلاق مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسانية، حيث قدمت الفرق الطبية خدمات مبادرة الصحة العامة لـ 1128 مستفيدًا، وخدمات التثقيف الصحي لـ 3089 مستفيدًا، وتطعيم 1634 طفلًا، وتقديم خدمات الحجر الصحي لـ 11814 مستفيدًا، وتقديم 183 خدمة في مجال الأغذية، وتقديم 109 خدمات طبية في مجال صحة البيئة.

وتم تقديم 11446 خدمة طبية من خلال وحدات الرعاية الأولية، و1307 خدمة تنظيم أسرة، و35389 خدمة طبية من خلال مستشفيات المحافظة العامة والمركزية، فضلاً عن تقديم خدمات الفحص والعلاج والمعمل والأشعة والإحالة من خلال القوافل الطبية لـ1058 مواطناً.

وأكد مدير الصحة بمطروح تواجد كافة الفرق الطبية، التي تبذل قصارى جهدها للتخفيف عن المرضى وتقديم الدعم الطبي والنفسي لهم.

من ناحية أخرى، أنشأت مديرية الشئون الصحية بمطروح عيادة جراحة الوجه والفكين بالعيادة الخارجية الصباحية بمستشفى مطروح العام أيام الأحد والأربعاء من كل أسبوع، تنفيذاً لتكليف اللواء خالد شعيب محافظ مطروح بالعمل على توفير التخصصات الطبية النادرة، تسهيلاً على أهالي المحافظة، ورفع مستوى الخدمات الطبية التي تقدمها مستشفيات المحافظة.

وتقدم العيادة الجديدة فحص حالات جراحة الوجه والفكين، واتخاذ قرارات العلاج على نفقة الدولة، وكتابة تقارير الإصابات والإعاقة، وحجز الحالات، وإجراء الأشعة والفحوصات اللازمة، وذلك بالتزامن مع تواجد قسم الطوارئ على مدار 24 ساعة.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .


اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من العاصمة والناس

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading