طبيبة كفر الدوار بين مطرقة القانون وسندان العقوبات المهنية.. نقلا عن "برلمانى
شاشة موقع “البرلماني”.المتخصص في الشئون التشريعية والبرلمانية، في تقريره بعنوان: “طبيب كفر الدوار بين مطرقة القانون وسندان العقوبات المهنية”، استعرض فيه الجرائم والعقوبات المقررة التي واجهها طبيب كفر الدوار، وسام شعيب التي لا تزال ردود الفعل مستمرة بشأنها بعد اعتقالها. وبسبب الشكاوى ضدها بسبب كشف أسرار مرضاها، توالت البلاغات والشكاوى ضدها، فيما ظهرت في مقطع فيديو للدفاع عن نفسها. وتقدمت العديد من منظمات المجتمع المدني ضدها بشكاوى، منها مؤسسة تدوان لدراسات النوع الاجتماعي، ومؤسسة قضايا المرأة المصرية، ومبادرة حقوقي، ومنظمة بار أمان، وغيرها من المؤسسات الحقوقية، فضلا عن بلاغات فردية من المواطنين بشأن الانتهاكات الأسرية. قيم.
وذكرت المؤسسات المذكورة في بيان لها، أنه تم تقديم شكوى إلى وحدة شؤون المرأة بالنيابة الإدارية ضد شعيب، طبيبة النساء والتوليد بمستشفى كفر الدوار العام، على خلفية سلوكها غير المهني على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن بينها إفشاء أسرار المرضى وتهديد سلامتهم النفسية والجسدية. كما دعت الشكوى إلى اتخاذ كافة الإجراءات. اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الطبيبة بصفتها موظفة عامة، حرصاً على حماية حقوق المرضى وأسرارهم الشخصية، وضمان الالتزام بأخلاقيات مهنة الطب في كافة الأحوال، وهو ما يرى بعض المراقبين والخبراء أنها لم تفعله تلتزم.
وفي التقرير التالي، نسلط الضوء على الموقف القانوني لطبيب كفر الدوار وسام شعيب، بعد أن أثارت شعيب ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها فيديوهات كشفت فيها أسرار مرضاها، وكشفت عن وجود حالات حمل ناتجة عن علاقات سفاح – بحسب البلاغات والشكاوى – للبت فيها من قبل الجهات المختصة. وأحيلت إلى التحقيق، بعد القبض عليها، ما أدى إلى إطلاق سراحها عبر حسابها على فيسبوك، أمس الاثنين، بمقطع فيديو نفت فيه الاتهامات الموجهة إليها، مؤكدة أن ما روته في فيديوهاتها كان لتحذير الناس و للتوعية، وأنها لم تكن تقصد جذب المشاهدات أو خلق «ترند»، كما لم تكشف عن أسماء أو عناوين أو أرقام هواتف أي من مرضاها، كما لم تكشف عن مواصفات أي منهم.
وفيما يلي التفاصيل الكاملة:
برلماني
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.