"كاميرات المراقبة.. أداة للأمان أم انتهاك للخصوصية؟".. نقلا عن برلماني
نشر موقع “البرلماني” المتخصص بالشأن التشريعي والبرلماني، تقريرا بعنوان: “كاميرات المراقبة.. أداة أمنية أم انتهاك للخصوصية؟”، استعرض فيه 8 سلبيات لاستخدام كاميرات المراقبة دون ضرورة ملحة و5 مبادئ أخلاقية وعملية يجب توافرها من أجل استخدامها. و5 إجراءات لحماية البيانات المسجلة أبرزها تفعيل خاصية التشفير حيث أصبحت خطورة كاميرات المراقبة بين أداة للأمن وانتهاك للخصوصية. تطورت التقنيات التكنولوجية الحديثة في السنوات القليلة الماضية في ظل التقدم التقني والرقمي الكبير الذي حدث في مختلف جوانب الحياة العملية والعلمية.
وقد تزايد الاهتمام بمجال التصوير الفوتوغرافي والكاميرات بشكل ملحوظ نظراً للحاجة الماسة لهما في مختلف الأعمال الترويجية والإعلانية ونقل الأخبار المرئية وغيرها من المجالات. أصبحت كاميرات المراقبة جانباً مهماً جداً في الحماية الأمنية ومدى حاجة المؤسسات والمراكز والأنظمة الأمنية المختلفة إليها، فهي بمثابة العين الساهرة للتصوير والمراقبة. كل شيء يحدث في أماكن العمل ومجالات المراكز والمؤسسات المختلفة من الداخل والخارج، لذلك زاد الاهتمام بهذا الجانب الفني بشكل كبير وتم تطوير أنظمة المراقبة بشكل مستمر من أجل مواكبة المتطلبات والاحتياجات الأمنية لمختلف المؤسسات والأنظمة في كافة المجتمعات في مختلف أنحاء العالم.
وفي التقرير التالي نلقي الضوء على مشاكل كاميرات المراقبة بين أداة أمنية وانتهاك للخصوصية. وعلى الرغم من الفوائد الكبيرة التي توفرها أنظمة المراقبة عبر الكاميرات، إلا أنها قد لا تخلو من بعض المخاطر الجسدية الجسيمة التي قد تحدث سلباً وسلباً مقارنة بفوائدها، خاصة بعد انتشار الظاهرة. تسجيل الصوت والصور والفيديو عبر الكاميرات المخفية والمرئية.
وفيما يلي التفاصيل الكاملة:
برلماني
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
