مصر تتمسك بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية
تؤكد وزارة الخارجية تمسك مصر بمبادئ ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة على أنها تظل القضية المركزية في الشرق الأوسط، وأن تأخر تسويتها، وإنهاء الاحتلال وإنهاء الاحتلال، وإعادة الحقوق المسروقة للشعب الفلسطيني هي أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
وفي هذا السياق، تواصل مصر دعمها لمساندة مصر للشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، ومبادئ القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي. كما تؤكد رفضها لأي مساس بهذه الحقوق غير اللائقة، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو من خلال إخلاء تلك الأرض من أصحابها عن طريق التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أراضيهم، سواء كان مؤقتا. أو على المدى الطويل، وذلك من خلال تهديد الاستقرار والتحذير من مزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، وتقويض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
وتدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على البدء بالتنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابه الوطني وفي سياق قطاع غزة وإسرائيل. الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، والخط الرابع من حزيران/يونيو من العام 1967.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.