اليوم ذكرى ميلاد فؤاد خليل .. ترك طب الأسنان من أجل الفن
كتبت/ زيزي عبد الغفار
يصادف اليوم الجمعة ذكرى ميلاد الفنان فؤاد خليل، وهو من الفنانين الذين اشتهروا بخلق البهجة والسعادة، وتميز بخفة ظله وظهوره على الشاشة، وقدّم أعمالاً مهمة تركت بصمة كبيرة لدى جمهوره، حيث إنه من مواليد 19 يوليو.
بدأ الفنان فؤاد خليل رحلته مع الفن مبكرًا وهو في الحادية عشرة من عمره، وكوّن فريقًا للتمثيل مع بعض أصدقاء الطفولة، ومنهم محيي إسماعيل، ولعل الكثيرين لا يعرفون أنه تخرج في كلية طب الأسنان عام 1961، لكنه أصر على أن يكون فنانًا، وظهر لأول مرة في مسرحية سوق العصر عام 1968، ثم عمل في المسرح والتلفزيون والسينما لسنوات طويلة.
من أشهر أفلام فؤاد خليل: “حبك نار”، “ساعي بحر”، “عايز حقي”، “لصوص في كي جي تو”، “البيان التالي جاءنا”، “شورت وتيشيرت وكاب”، “الأجندة الحمراء”، “كاش… تمام”، “الجنتلمان”، “رسالة إلى الوالي”، “أبو خطوة”، “الخطيئة السابعة”، “الصائغ”، “النجم”، “عنتر زمانه”، “إما تحب أو تقبل”، “لولا أنت”، “توت توت”، “فتحية والمرسيدس”، “ضربة العمر”، “نصف دستة مجانين”، “اقتل مراتي واحترامي”، “قسمت وناصر”، “البيضة والحجر”، “النصاب والكلب”، “الشيطان اللي حبني”، “الإذلال”، “حرة برجوان”، “الخردة”، “الدنيا على أجنحة قمر”. “الحمامة”، “ساعدونا”، “ليلة القبض على بكيزة وزغلول”، “وصية مجنون”، “هروب الوحوش”، “عبقري على ورقة طابع”، “التعويذة”، “شارع السد”، “مطلقة”، “النشوة”، “تزوير أوراق رسمية”، “الطائرة المفقودة”، وغيرها.
ومن مسرحياته: “الدنيا مقلوبة”، “راقصة القطاع العام”، “في بيتنا حسنين”، “على الرصيف”، و”وادي عفريت”.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .