سيلين ديون تتغلب على مرضها وتغنى أنشودة الحب في افتتاح أولمبياد باريس.. صور
كتبت/ زيزي عبد الغفار
سحرت سيلين ديون العالم بأدائها في حفل ختام الألعاب الأولمبية في باريس، حيث ظهرت بصحة جيدة وتغلبت على مرضها، لتغني أغنية “Love Song” وهي أغنية للنجمة الفرنسية الراحلة إديث بياف، غنتها لحبيبها الملاكم ليلة وفاته في حادث تحطم طائرة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تحيي فيها سيلين ديون حفل افتتاح الألعاب الأولمبية، إذ سبق لها أن قدمته في عام 1996، عندما أقيمت في أتلانتا في الولايات المتحدة.
فاجأت المغنية العالمية سيلين ديون الجميع بظهورها على خشبة المسرح في الجولة الأولى من دوري الهوكي الوطني (NHL) في لاس فيغاس، وهو أول ظهور لها منذ إصدار فيلمها الوثائقي “أنا: سيلين ديون”، الذي يروي معركتها مع متلازمة الشخص المتيبس.
مرتدية قميصًا أبيض اللون وتنورة كريمية، صعدت سيلين ديون إلى مسرح Sphere برفقة ابنها الأكبر، رينيه تشارلز أنجيليل، البالغ من العمر 23 عامًا، وسط هتافات الجمهور.
وأعلنت سيلين ديون بعد ذلك عن الاختيار الخامس الشامل لمونتريال كنديانز، وكتبت على حسابها على إنستغرام: “يسعدني للغاية أن أتمكن من الإعلان عن اختيار مونتريال كنديانز في الجولة الأولى من دوري الهوكي الوطني لعام 2024”.
وأضاف ديون “شكرًا للكنديين على دعوتي، وشكرًا لرابطة الهوكي الوطنية على رعايتها الرائعة لعائلتي. لقد استمتعنا كثيرًا!”
يركز جزء كبير من الفيلم الوثائقي الجديد للمخرجة إيرين تايلور “أنا: سيلين ديون” على كيفية تأثير تشخيص المغنية بمتلازمة الشخص المتصلب على صوتها.
طوال الفيلم I Am: Celine Dion، تظهر ديون وهي تتوق إلى الغناء مرة أخرى، وتكافح لتسجيل أغانٍ جديدة، وتفكر في ما قد تفعله بدون نطاقها الصوتي المرن الشهير. ولكن فقط في الدقائق الأخيرة من الفيلم I Am: Celine Dion تكشف ديون عن تفاصيل مدمرة حول كيف يهدد اضطراب عصبي نادر حياتها أيضًا.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .