تقارير

فلسطينيون فى غزة يهللون ويكبرون احتفالا fوصول صواريخ إيران لإسرائيل.. فيديو

9:05 م
دقيقة واحدة
فلسطينيون فى غزة يهللون ويكبرون احتفالا fوصول صواريخ إيران لإسرائيل.. فيديو
فلسطينيون فى غزة يهللون ويكبرون احتفالا fوصول صواريخ إيران لإسرائيل.. فيديو

وكالات  

ـ

تداول عدد من الناشطين الفلسطينيين، الثلاثاء، مقاطع فيديو توثق فرحة عارمة تجتاح قطاع غزة، احتفالاً بوصول الصواريخ الإيرانية إلى المستوطنات الإسرائيلية شمال فلسطين المحتلة، وتحليقها في سماء تل أبيب والقدس المحتلة.

وأشار ناشطون فلسطينيون إلى أن أهالي الشهداء والنازحين في مدينة غزة استقبلوا الصواريخ الإيرانية بالهتاف وهتافات الله، تعبيرا عن دعمهم وتفاعلهم مع هذه التطورات على الأرض.

في غضون ذلك، نشر حساب تابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية، الثلاثاء، توثيقا لوصول صواريخ باليستية إيرانية إلى القدس المحتلة وعدد من المستوطنات.

وأعلن الحرس الثوري الإيراني، قبل قليل، أنه سيتم استهداف إسرائيل مرة أخرى إذا ردت على أي هجوم. جاء ذلك بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.

بدورها، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن أكثر من 250 صاروخا باليستيا استهدفت مناطق في إسرائيل، بينها قواعد عسكرية.
ونقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن مجلس الوزراء الأمني ​​الإسرائيلي يعقد اجتماعا في قبو حكومي بالقرب من القدس.

وقبل قليل أعلن جيش الاحتلال أنه رصد صواريخ أطلقت من إيران، وقال في بيان له إن “جميع المدنيين الإسرائيليين يتواجدون في الملاجئ على ضوء إطلاق صواريخ من إيران على إسرائيل”، وأن قيادة الجبهة الداخلية وزعت وفي الدقائق الأخيرة تعليمات بالبقاء في مختلف أنحاء إسرائيل. .

وكانت إيران هددت، في تصريحات لعلي لاريجاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، قبل يومين، بـ”تجاوز إسرائيل خطوطها الحمراء” بعد استهداف الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، متعهدة استمرار طهران في “دعم محور المقاومة”. “

وقال لاريجاني في تصريحات تلفزيونية، الجمعة، قبل ساعات من إعلان حزب الله رسميا استشهاد نصر الله: إن “إسرائيل تجاوزت خطوط طهران الحمراء، والوضع أصبح خطيرا”. وتابع: “الاغتيالات لن تحل مشكلة إسرائيل. ومع اغتيال قادة المقاومة سيحل محلهم آخرون”.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

الوسوم
9:05 م
دقيقة واحدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى