3 أسباب تمنع المدرب الوطنى من خلافة فيتوريا فى منتخب مصر
تضاءلت فرص تعيين مدرب وطني لقيادة منتخب الفراعنة خلفا للبرتغالي روي فيتوريا، بعد فشل المنتخب وخروجه من دور الـ16 في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا في كوت ديفوار.
وكان المنتخب الوطني قد ودع بطولة كأس الأمم الأفريقية في الدور النهائي، بعد خسارته بركلات الترجيح بنتيجة 8-7، فيما انتهى الوقت الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل 1-1.
ويعود تراجع فرص تعيين مدرب وطني للمنتخب الأول إلى عدة أسباب أبرزها:
اتحاد الكرة غير مقتنع بأي مدرب وطني موجود على الساحة
ويرفض مسؤولو اتحاد الكرة تعيين مدرب وطني للمنتخب، لعدم اقتناعهم بأن أي مدرب وطني على الساحة يتمتع بالشخصية القادرة على تحمل الضغوط في المواجهات الكبرى والقارية، على اعتبار أنهم لا يتعرضون لتلك الضغوط مع منتخباتهم. الأندية.
المدربون المصريون غير مؤهلين بالتراخيص
أغلب المدربين المصريين الموجودين على الساحة في الوقت الحالي لم يحصلوا على الرخص التدريبية الكاملة التي تؤهلهم لقيادة المنتخب الوطني.
تجنبوا هجوم السوشيال ميديا كما حدث مع حسام البدري وإيهاب جلال
تعيين مدرب وطني في هذه الفترة الحرجة مع مطالب الجماهير باستعادة شخصية المنتخب بعد فشل الكان يضع المدرب الجديد تحت ضغط كبير وانتقادات متوقعة من الجماهير وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي وهو ما يهدد أي مدرب وطني الذي يدرب الفراعنة في الوقت الحالي خوفا من تكرار ذلك. سيناريو ما حدث مع حسام البدري وإيهاب جلال الانتقادات القوية التي أدت إلى نهاية سريعة لمسيرتهما مع المنتخب
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من العاصمة والناس
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.