محمد منير ينتهى من تصوير ديو مع تامر حسنى بتوقيع رحيم وتامر حسين

انتهى الفنان محمد منير من تصوير دويتو جديد مع نجم الجيل تامر حسني، يحمل عنوان «الشوق العالي»، من كلمات تامر حسين وألحان محمد رحيم وتوزيع أحمد طارق يحيى، وإخراج الكليب من إخراج تامر حسني، وشارك في تصوير الكليب جميع صناع الأغنية، ومن المقرر طرحه بعد أيام قليلة من انتهاء مرحلة المونتاج، وهو التعاون الأول بين منير وحسني.

ينتظر عشاق النجم تامر حسني حفله الغنائي ضمن مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية يوم الجمعة 26 يوليو الجاري، ويستعدون للاستماع إلى باقة كبيرة ومتنوعة من أغانيه.

ويشهد الحفل العديد من المفاجآت الكبيرة التي يجهزها تامر حسني لجمهوره، بداية من عرض الألعاب النارية الضخم الذي سيقدمه أحمد عصام، والرقصات المتنوعة التي سيقدمها بصحبة الفرقة، خاصة وأن مسرح الـ U Arena مجهز على أعلى مستوى لإمتاع جميع الحضور.

مفاجأة أخرى سيشهدها الحفل هي بداية دخول تامر حسني للحفل، وستكون مختلفة للغاية، حيث خرج العام الماضي في حفل بمهرجان العلمين في نسخته الأولى، معلقاً بالحبال ويدخل من أعلى المسرح، وهذا العام ستكون بداية الحفل مختلفة للغاية.

ويأتي مهرجان العلمين في إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإطلاق مبادرات وطنية، منها مهرجان العلمين الجديدة، بهدف تسليط الضوء على التطور العمراني الذي تشهده منطقة الساحل الشمالي الغربي بالكامل، وخاصة مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة بالمدينة وشواطئها الساحرة ومناخها المعتدل معظم أيام السنة، فضلاً عن الترويج لفرص الاستثمار في منطقة الساحل الشمالي الغربي، والتأكيد على دور القوة الناعمة في دعم جهود الدولة لتطوير والنهوض بالمقاصد السياحية المختلفة.

وحرصت الشركة المتحدة على تضمين أجندة الدورة الثانية لمهرجان العلمين الجديدة مجموعة متنوعة من العروض الفنية والثقافية والرياضية والترفيهية التي تناسب مختلف اهتمامات الزائرين وتجذب السائحين من مختلف الجنسيات، ومن المقرر أن تشهد دورة 2024 من مهرجان العلمين أكثر من 20 فعالية متنوعة، من بينها عروض مسرحية فنية من إنتاج أشهر المنتجين وبطولة ألمع النجوم الكبار والفنانين الشباب، ومباريات لأساطير ونجوم كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والبادل تنس، فضلاً عن مسابقة الألعاب الرقمية إنسومنيا، كما يشهد المهرجان تنظيم فعالية بايتس باي ذا سي، وهي فعالية ضخمة لأفضل الطهاة في مصر، مما يساهم في دعم سياحة الطعام لأول مرة على الساحل.