حوادث

من البداية للنهاية.. كيف وصلت قصة ميار الببلاوى ومحمد أبوبكر للمحكمة؟

من البداية للنهاية.. كيف وصلت قصة ميار الببلاوى ومحمد أبوبكر للمحكمة؟

اتهامات متبادلة بين الفنانة ميار الببلاوي والشيخ محمد أبو بكر بالسب والقذف وصلت إلى المحكمة للفصل فيها، ويوضح اليوم السابع في النقاط التالية تفاصيل القضية منذ البداية حتى حجزها للحكم من قبل المحكمة الاقتصادية.

-اتهمت الفنانة ميار الببلاوي الشيخ محمد أبو بكر بالسب والقذف والتدخل في برنامجها.

– اتهم الشيخ محمد أبو بكر الفنان بالتشهير به عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وأحالت النيابة العامة القضية إلى المحكمة الاقتصادية لمحاكمة الطرفين.

وقالت الفنانة ميار الببلاوي أمام المحكمة، إنها لا تستطيع أن تعرض نفسها لخطأ في الدين ستحاسب عليه. وتابعت: “لدي دكتوراه وطالبة في الفقه. ومن المستحيل أن أعرض نفسي لفتوى سأحاسب عليها أمام الله. إني مظلوم وأنا ذاهب إلى العمرة وسنرى من المظلوم». .

وعلق الشيخ محمد أبو بكر على المحاكمة، وقال إنه كان خارج البلاد لأداء العمرة.

واستمعت المحكمة الاقتصادية إلى دفاع الطرفين.

وحددت المحكمة جلسة 24 نوفمبر المقبل للحكم في القضية.

وكشفت التحقيقات أن الشيخ محمد أبو بكر محمد جاد الرب قام بالسب والقذف على ميار الببلاوي، بدائرة منطقة الهرم بمحافظة الجيزة، علنا ​​من خلال نشر مقطع مسجل على حسابه الشخصي باسمه وهو متاح للجمهور، وتوجيه أقوال لها تضمنت حوادث تهديد شخصية، وكذلك توجيه عبارات مهينة لها، وطعن في شرفها والإضرار بسمعة عائلتها. كما أنه انتهك القيم والمبادئ الأسرية للمجتمع المصري بارتكابه الجريمتين محل التهمتين السابقتين كما ورد في التحقيقات، وتعمد إزعاجها ومضايقتها بإساءة استخدام أجهزة الاتصالات بارتكاب الجرائم التي هي موضوع الاتهامات التي كشفت عنها التحقيقات.

واكتملت التحقيقات، ومن جانبها قامت الفنانة ميار الببلاوي بإهانة المجني عليه محمد أبو بكر محمد – أمام الجمهور، من خلال نشر المقطع المسجل على حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وهو متاح للجمهور. وتوجيه إليه عبارات تتضمن الإساءة إلى سمعته كما بينت التحقيقات.

كما تعمدت إزعاج ومضايقة الضحية المذكورة بإساءة استخدام وسائل الاتصال بارتكاب الجريمة المنسوبة إليها.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button